1. Ensure that your mouth is clean before reciting the Quraan Majeed.[1]
عن علي بن أبي طالب قال: إن أفواهكم طرق للقرآن فطيبوها بالسواك (سنن ابن ماجة، الرقم:٢٩١)[2]
It is reported that Hazrat Ali (radhiyallahu ‘anhu) said, “Indeed your mouths are pathways for the Quraan Majeed (i.e. your mouths are used to recite the Quraan Majeed). Hence, cleanse your mouths through using the miswaak.”
2. Hold the Quraan Majeed with utmost respect and always keep it on a high place with honour. Do not place the Quraan Majeed on the floor or in any place where it will not be respected.[3]
3. Do not place anything on top of the Quraan Majeed, even if it is a Deeni kitaab.[4]
4. It is not permissible to touch the Quraan Majeed without wudhu.[5]
عن سليمان بن موسى سمعت سالم بن عبد الله بن عمر يحدث عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لا يمس القرآن إلا طاهر (المعجم الصغير، الرقم: ١١٦٢)[6]
Hazrat Abdullah bin Umar (radhiyallahu ‘anhuma) reports that Hazrat Rasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) said, “Only a person in the state of wudhu may touch the Quraan Majeed.”
5. At the time of reciting the Quraan Majeed, it is mustahab for one to be in a state of wudhu, wearing clean clothes and facing the qiblah. However, if one does not face the qiblah or is not in the state of wudhu while reciting the Quraan Majeed, it is permissible (provided one is not touching the Quraan Majeed).[7]
[1] فضل السواك مجتمع عليه لا اختلاف فيه والصلاة عند الجميع أفضل منها بغيره حتى قال الأوزاعي هو شطر الوضوء ويتأكد طلبه عند إرادة الصلاة وعند الوضوء وقراءة القرآن والاستيقاظ من النوم وعند تغير الفم (البناية ٢٠٥/١)
[2] قال البوصيرى في مصباح الزجاجة ٤٣/١ : هذا إسناد ضعيف لانقطاعه بين سعيد وعلي ولضعف بحر رواية رواه البزار بسند جيد لا بأس به مرفوعا ولعل من وثقه أشبه ورواه البيهقي في الكبرى من طريق عبد الرحمن السلمي عن علي موقوفا
[3] تعظيم القرآن والفقه واجب (فتاوى قاضيخان ٢٦١/٣)
وأطال الإمام الكلام في هذا المقام بما لا يخفى حاله على من راجعه نعم لا شك في دلالة الآية على عظم شأن القرآن ومقتضى ذلك الاعتناء بشأنه ولا ينحصر الاعتناء بمنع غير الطاهر عن مسه بل يكون بأشياء كثيرة كالإكثار من تلاوته والوضوء لها وأن لا يقرأه الشخص وهو متنجس الفم فإنه مكروه وقيل: حرام كالمس باليد المتنجسة وكون القراءة في مكان نظيف والقارئ مستقبل القبلة متخشعا بسكينة ووقار مطرقا رأسه والاستياك لقراءته والترتيل والتدبر والبكاء أو التباكي وتحسين الصوت بالقراءة وأن لا يتخذه معيشة وأن يحافظ على أن لا ينسى آية أوتيها منه فقد أخرج أبو داود وغيره: عرضت عليّ ذنوب أمتي فلم أر ذنبا أعظم من سورة القرآن أو آية أوتيها رجل ثم نسيها وأن لا يجامع بحضرته فإن أراد ستره وأن لا يضع غيره من الكتب السماوية وغيرها فوقه وأن لا يقلب أوراقه بأصبع عليها بزاق ينفصل منه شيء فقد قيل بكفر من يفعل ذلك إلى أمور أخر مذكورة في محالها (روح المعاني ١٥٤/١٤)
[4] ويوضع النحو ثم التعبير ثم الكلام ثم الفقه ثم الأخبار والمواعظ ثم التفسير (الدر المختار ١٧٨/١)
[5] المحدث لا يمس المصحف ولا الدرهم الذي كتب عليه القرآن لقوله تعالى: لا يمسه إلا المطهرون (المحيط البرهاني ٧٧/١)
[6] وقال الهيثمي في مجمع الزوائد، الرقم: ١٥١٢: رواه الطبراني في الكبير والصغير ورجاله موثقون
[7] إذا أراد أن يقرأ القرآن في غير الصلاة فالمستحب له أن يكون على الطهارة مستقبلاً القبلة لابساً أحسن ثيابه ليكون آتياً بالتعظيم على وجه الكمال (فتاوى قاضيخان ٧٨/١)